شاب مسيحى من الاسكندريه كان يريد انهاء بعض الاجراءات من جوازات السفر و الموجوده بمنطقه محطه الرمل بالقرب من الكتدرائيه المرقسيه بالاسكندريه
و عندما بدأ فى انهاء بعض الاجراءات وجد ان المبلغ الذى معه لن يكفى فهو يحتاج رسوم حوالى 200 جنيه ولم يكن معه المبلغ نزل هذا الشاب وهو يفكر من اين سيأتى بهذا المبلغ ---- و اذا بأحد الاشخاص ينادى ع...ليه ويقول له متعرفش كنيسه قريبه من هنا ؟؟
...
فقال له توجد كنيسه المرقسه ممكن اوصلك
وعندما ذهبوا للكنيسه وجدوا زحام وعرفوا انا قداسه البابا شنوده يبارك الشعب فوقف فى طابور المتواجدين وكان من عاده سيدنا ان يقدم للمحبين مبلغ عشرين جنيه لكل شخص
وعندما سلم عليه هذا الشاب فوجىء انا قداسه البابا يعطيه 200 جنيه وعندما اخدها ومشى فكر قليلا قد يكون البابا مخطئا فرجع اللى البابا ليقول له انه اعطاه 200 جنيه وليس 20 جنيه وهنا انتهره مجموعه من الشبان وقالو له لقد اخذت بركه لماذا تعود مره اخرى ووسط هذا الضجيج اشار قداسه البابا للشبان اتركوه وقاله تعالى يا ابنى
وعندما وصل هذا الشاب لقداسته قاله ياسيدنا انت اديتنى 200 جنيه وليس 20 جنيه وانا كنت راجع لا تكون غلطان وارجعلك الباقى
وهنا جذبه سيدنا وهمس فى اذنه انا عارف انهم 200 جنيه هيكفوك ولا عايز تانى ؟؟؟!!!
و عندما بدأ فى انهاء بعض الاجراءات وجد ان المبلغ الذى معه لن يكفى فهو يحتاج رسوم حوالى 200 جنيه ولم يكن معه المبلغ نزل هذا الشاب وهو يفكر من اين سيأتى بهذا المبلغ ---- و اذا بأحد الاشخاص ينادى ع...ليه ويقول له متعرفش كنيسه قريبه من هنا ؟؟
...
فقال له توجد كنيسه المرقسه ممكن اوصلك
وعندما ذهبوا للكنيسه وجدوا زحام وعرفوا انا قداسه البابا شنوده يبارك الشعب فوقف فى طابور المتواجدين وكان من عاده سيدنا ان يقدم للمحبين مبلغ عشرين جنيه لكل شخص
وعندما سلم عليه هذا الشاب فوجىء انا قداسه البابا يعطيه 200 جنيه وعندما اخدها ومشى فكر قليلا قد يكون البابا مخطئا فرجع اللى البابا ليقول له انه اعطاه 200 جنيه وليس 20 جنيه وهنا انتهره مجموعه من الشبان وقالو له لقد اخذت بركه لماذا تعود مره اخرى ووسط هذا الضجيج اشار قداسه البابا للشبان اتركوه وقاله تعالى يا ابنى
وعندما وصل هذا الشاب لقداسته قاله ياسيدنا انت اديتنى 200 جنيه وليس 20 جنيه وانا كنت راجع لا تكون غلطان وارجعلك الباقى
وهنا جذبه سيدنا وهمس فى اذنه انا عارف انهم 200 جنيه هيكفوك ولا عايز تانى ؟؟؟!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق