اخبارعامة / مكتبة صور مسيحية / ترانيم /افلام دينية / تحميلات يوتيوب / مكتبة ترانيم / مدارس الاحد /وعظات / ما يخص الشباب / مهرجان الكرازة / البابا تواضروس الثاني /خادم وخدمة / كنوز الاديرة المسيحية / الحان وطقس وعقيدة / اللغة القبطية ,سوال وجواب / جميع ترانيم بوربوينت / جميع المدائح والتماجيد / تسبحة كيهك / مطبخ تماف ايريني / تردد قنوات / برامج مجانية
الأربعاء، 11 أبريل 2012
أحداث يوم الخميس الكبير (خميس العهد)
أحداث يوم الخميس الكبير
(خميس العهد)
و لما جاء اليوم الأول من الفطير الذي كان ينبغي أن يُذبح فيه الفصح (لوقا ٢٢: ٧)
أمر يسوع إثنين من تلاميذه ان يذهبا و يُعدا الفصح ليأكل معهم جميعاً كما واضح في
(متي ٢٦: ١٧)، (مر ١٤: ١٢)، (لو ٢٢: ٨)...
و بعد الظهر توجه إلي المكان الذي أعد التلاميذ فيه الفصح في بيت معلمنا مرقس الإنجيلي كما يُخبر التقليد، و كما يظهر لنا من نفس إنجيله (مر ٤: ١٣) و اليوم المشار إليه هنا هو اليوم الرابع عشر من نيسان الذي كان اليهود يكفون فيه عن الشغل عند الظهر و يخرجون كل مختمر من البيوت (خر ١٢: ١٥-١٧) ثم بين العشائين، أو بين العصر و الغروب (لا ٣٣: ٥) يذبحون خروف الفصح و كانت الإستعدادات لذلك تصنع في اليوم الرابع عشر، و لهذا السبب كان يُدعي هذا اليوم (اليوم الأول من الفطير).
و بعد ظهر يوم الخميس رجع مخلصنا له المجد مرة أخري إلي أورشليم لا إلي الهيكل و معه تلاميذه ليأكل الفصح. هذا هو العيد العظيم عند اليهود الذين أمروا بعمله في الإصحاح الثاني عشر من سفر الخروج.
و البصخة لفظة عبرانية معناها ”العبور“ و يعني بها ”عبور الملاك المهلك عن بني إسرائيل حين قتل أبكار المصريين” و كانت مدة العيد سبعة أيام تبتدئ من اليوم الخامس عشر من شهر نيسان و تنتهي في الواحد و العشرين منه (لا ٣٢: ٦) و كان مُحتمَّاً علي اليهود بمقتضي الناموس أن لا يأكلوا في هذه المدة سوي الفطير (خر ١٢: ١٥) و لذلك سُمي بعيد الفطير، و يقتضي في ممارسة الفصح خمسة أمور:
† الأول: ذبح الخروف.
† الثاني: رش الدم علي قائمتيّ الباب و عتبته.
† الثالث: شيّ الخروف صحيحاً من دون أن يُكسر منه عظم.
† الرابع: أكله مع الفطير و الأعشاب المرَّة.
† الخامس: عدم إبقاء شئ منه إلي الصبح.
و قد أناب السيد المسيح عن تلاميذه بطرس و يوحنا و أعدا الخبز و الخمر و الأعشاب المرَّة و كل ما هو ضروري لإعداد الفصح و لم يفهم التلاميذ أين هو المكان الذي سيأكلون فيه الفصح و لذا سألوه عنه فأرسل بطرس و يوحنا و أعطاهما علامة يميزان بها صاحب ذلك البيت و هو إنسان حامل جرة ماء.
و كان لمخلصنا حكمة في إخفاء معرفة المكان عن تلاميذه إلي تلك الساعة حتي لا يتمكن يهوذا من ان يعلم جماعة اليهود فيقبضوا عليه و يحفظوه عندهم إلي ما بعد العيد، فأطلع بطرس و يوحنا فقط علي ذلك و لما اعدا كل شئ و جاءا به ذهب هو و تلاميذه الذين لم يكونوا يعرفون المكان حتي دخلوه فأكلوا الفصح هناك و في هذا الوقت حدثت مشاجرة بين التلاميذ فيمن يظن أن يكون الأول و الأعظم فنبههم يسوع إلي تلك الأفكار الباطلة قائلاً: ”الكبيت فيكم فليكن كالأصغر و المتقدم كالخادم“ (يو ٢٢: ٢٤-٢٦) و في الحال قام بعملية غسل الأرجل للتلاميذ واحداً واحداً.
و بعد ذلك أنبأهم بخيانة يهوذا بقوله: ”واحد منكم يسلمني“ (يو ١٣: ٢١) يقصد يهوذا الذي إذ أخذ اللقمة بغير إستحقاق. دخله الشيطان و قام في الحال و مضي إلي اليهود يسلِّم لهم سيده مقابل ثلاثين من الفضة و هذه كانت قيمة العبد (خر ٢١: ٣٢).
و في هذا اليوم رسم لنا الرب يسوع العشاء الرباني الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، أي جسده المقدس و دمه الكريم حيث ابطل امام التلاميذ الرمز و اشار لهم إلي المرموز إليه بل و قد سلمه لهم عوضاً عنه عهداً جديداً غير العهد الأول، كما يوضح ذلك الإنجيليون قائلين: ”و فيما هما يأكلون (الفصح) أخذ يسوع خبزاً و بارك فكسر و اعضاهم قائلاً: خذوا كلوا هذا هو جسدي الذي يُبذل عنكم إصنعوا هذا لذكري. و كذلك الكأس ايضاً بعد العشاء قائلاً: ”هذه الكأس هي العهد الجديد بدمي الذي يُسفك عنكم“ فالأكل الأول و الكأس الأول هي عشاء الفصح اما الخبز الثاني و الكأس الثانية فهما العهد الجديد.
و في هذا اليوم أنبأ السيد له المجد تلميذه بطرس بأنه سينكره ثلاث مرات و أكد له ذلك ثم قام و ذهب إلي عبر وادي قدرون حيث دخل هو و تلاميذه و هناك صلي بجهاد عظيم حتي كان عرقه يتصبب كقطراد دم علي الأرض، و قد ظهر له ملاك من السماء يقويه قائلاً له ”لك القوة لك المجد لك البركة لك العزة يا عمانوئيل إلهنا و ملكنا“ و هي الترنيمة الكنسية الوحيدة هذا الأسبوع.
(خميس العهد)
و لما جاء اليوم الأول من الفطير الذي كان ينبغي أن يُذبح فيه الفصح (لوقا ٢٢: ٧)
أمر يسوع إثنين من تلاميذه ان يذهبا و يُعدا الفصح ليأكل معهم جميعاً كما واضح في
(متي ٢٦: ١٧)، (مر ١٤: ١٢)، (لو ٢٢: ٨)...
و بعد الظهر توجه إلي المكان الذي أعد التلاميذ فيه الفصح في بيت معلمنا مرقس الإنجيلي كما يُخبر التقليد، و كما يظهر لنا من نفس إنجيله (مر ٤: ١٣) و اليوم المشار إليه هنا هو اليوم الرابع عشر من نيسان الذي كان اليهود يكفون فيه عن الشغل عند الظهر و يخرجون كل مختمر من البيوت (خر ١٢: ١٥-١٧) ثم بين العشائين، أو بين العصر و الغروب (لا ٣٣: ٥) يذبحون خروف الفصح و كانت الإستعدادات لذلك تصنع في اليوم الرابع عشر، و لهذا السبب كان يُدعي هذا اليوم (اليوم الأول من الفطير).
و بعد ظهر يوم الخميس رجع مخلصنا له المجد مرة أخري إلي أورشليم لا إلي الهيكل و معه تلاميذه ليأكل الفصح. هذا هو العيد العظيم عند اليهود الذين أمروا بعمله في الإصحاح الثاني عشر من سفر الخروج.
و البصخة لفظة عبرانية معناها ”العبور“ و يعني بها ”عبور الملاك المهلك عن بني إسرائيل حين قتل أبكار المصريين” و كانت مدة العيد سبعة أيام تبتدئ من اليوم الخامس عشر من شهر نيسان و تنتهي في الواحد و العشرين منه (لا ٣٢: ٦) و كان مُحتمَّاً علي اليهود بمقتضي الناموس أن لا يأكلوا في هذه المدة سوي الفطير (خر ١٢: ١٥) و لذلك سُمي بعيد الفطير، و يقتضي في ممارسة الفصح خمسة أمور:
† الأول: ذبح الخروف.
† الثاني: رش الدم علي قائمتيّ الباب و عتبته.
† الثالث: شيّ الخروف صحيحاً من دون أن يُكسر منه عظم.
† الرابع: أكله مع الفطير و الأعشاب المرَّة.
† الخامس: عدم إبقاء شئ منه إلي الصبح.
و قد أناب السيد المسيح عن تلاميذه بطرس و يوحنا و أعدا الخبز و الخمر و الأعشاب المرَّة و كل ما هو ضروري لإعداد الفصح و لم يفهم التلاميذ أين هو المكان الذي سيأكلون فيه الفصح و لذا سألوه عنه فأرسل بطرس و يوحنا و أعطاهما علامة يميزان بها صاحب ذلك البيت و هو إنسان حامل جرة ماء.
و كان لمخلصنا حكمة في إخفاء معرفة المكان عن تلاميذه إلي تلك الساعة حتي لا يتمكن يهوذا من ان يعلم جماعة اليهود فيقبضوا عليه و يحفظوه عندهم إلي ما بعد العيد، فأطلع بطرس و يوحنا فقط علي ذلك و لما اعدا كل شئ و جاءا به ذهب هو و تلاميذه الذين لم يكونوا يعرفون المكان حتي دخلوه فأكلوا الفصح هناك و في هذا الوقت حدثت مشاجرة بين التلاميذ فيمن يظن أن يكون الأول و الأعظم فنبههم يسوع إلي تلك الأفكار الباطلة قائلاً: ”الكبيت فيكم فليكن كالأصغر و المتقدم كالخادم“ (يو ٢٢: ٢٤-٢٦) و في الحال قام بعملية غسل الأرجل للتلاميذ واحداً واحداً.
و بعد ذلك أنبأهم بخيانة يهوذا بقوله: ”واحد منكم يسلمني“ (يو ١٣: ٢١) يقصد يهوذا الذي إذ أخذ اللقمة بغير إستحقاق. دخله الشيطان و قام في الحال و مضي إلي اليهود يسلِّم لهم سيده مقابل ثلاثين من الفضة و هذه كانت قيمة العبد (خر ٢١: ٣٢).
و في هذا اليوم رسم لنا الرب يسوع العشاء الرباني الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، أي جسده المقدس و دمه الكريم حيث ابطل امام التلاميذ الرمز و اشار لهم إلي المرموز إليه بل و قد سلمه لهم عوضاً عنه عهداً جديداً غير العهد الأول، كما يوضح ذلك الإنجيليون قائلين: ”و فيما هما يأكلون (الفصح) أخذ يسوع خبزاً و بارك فكسر و اعضاهم قائلاً: خذوا كلوا هذا هو جسدي الذي يُبذل عنكم إصنعوا هذا لذكري. و كذلك الكأس ايضاً بعد العشاء قائلاً: ”هذه الكأس هي العهد الجديد بدمي الذي يُسفك عنكم“ فالأكل الأول و الكأس الأول هي عشاء الفصح اما الخبز الثاني و الكأس الثانية فهما العهد الجديد.
و في هذا اليوم أنبأ السيد له المجد تلميذه بطرس بأنه سينكره ثلاث مرات و أكد له ذلك ثم قام و ذهب إلي عبر وادي قدرون حيث دخل هو و تلاميذه و هناك صلي بجهاد عظيم حتي كان عرقه يتصبب كقطراد دم علي الأرض، و قد ظهر له ملاك من السماء يقويه قائلاً له ”لك القوة لك المجد لك البركة لك العزة يا عمانوئيل إلهنا و ملكنا“ و هي الترنيمة الكنسية الوحيدة هذا الأسبوع.
تماف ايريني-- من كتاب ترتيب اسبوع الآلام بحسب طقس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
تقرير طبي عن يسوع المسيح وجروحه
الاسم:يسوع المسيح الناصرى
السن: 33 سنة
الحالة العامة: جروح فى كافة أجزاء الجسم مع آثار عنف شديد ولكن لا توجد أى كسور بالعظام. وكان الجسد كله مصبوغ بالدم.
التفصيل.
آثار جروح على الصدر نتيجة الجلد.
جرح قطعى بين الضلع الخامس والسادس نتيجة طعنة الحربة التى اخترقت الرئة
-وقد وجد حول الجرح آثار دماء وبلازما
(سائل شفاف يشبه الماء يتكون نتيجة الضغط النفسى والإرهاق الجسدى الحاد)
ولا يمكن خروج هذا السائل مع الدم إلا بعد الوفاة.
-اعتلاء الظهر بآثار جلدات عنيفة (أسلوب الجلد كان أن ينتزع السوط لحم المحكوم عليه)
- ثقب نافذ فى المعصمين نتيجة المسمارين وقد عبر المسمار فى فراغ "
- ثقبين فى الرجلين نتيجة المسمار الذى نفذ بين العظام مسببا نزيف مع آلام
سبب الوفاة:بسبب كثرة النزيف المتواصل والآلام الحادة مات السيد المسيح
كان يجب أن تكون أنت صاحب التقرير وأنت من يجب أن تتحمل كل تلك الآلام
ولكن ذلك البار تحمل عنك وعنى دون أن نطلب منه. فماذا فعلت لمن مات عنك ؟
تأملات أسبوع الآلام
تأملات أسبوع الآلام
X رتبت الكنيسة اسبوع الآلام لكي:-
o لنذكر رحمة الله وإحساناته لنا
o لننفر من الخطية التي جلبت العار والموت
o لتشجعنا على احتمال الآلام لأجل أسمه
X هو أهم وأقدس أسبوع في أيام السنة
X اختارت له الكنيسة قراءات خاصة من العهد القديم والعهد الجديد
X يسمونه اسبوع الآلام ، اسبوع البصخة ، الاسبوع المقدس
X يسمونه Holy Week وكل يوم فيه مقدس The Holy Friday
X كانوا يأخذونه عطله ليتفرغوا لعبادة الله
X الملوك والأباطرة المسيحيين كانوا يمنحون عطله في هذا الأسبوع
X الكل يجب ان يعبد الرب حتى السادة كانوا يعطون العبيد عطلة ليعبدوا فيها الرب.
"عملاً من الأعمال لا تعمل فيه" "لاتصنع عملاً ما انت وابنك وابنتك، وعبدك وأمتك وبهيمتك، ونزيلك الذي داخل ابوابك" (خر 20: 10)
X الكنيسة كلها تعيش في نسك شديد ومجلله بالسواد
X كان بعض المؤمنون يصومونه كاملاً أو ثلاثة ايام ثم يأكلون عيش بالملح وهكذا
X تعطل فيه كل اسرار الكنيسة ما عدا سري الكهنوت والأعتراف
X تعطل صلوات الأجبية لأنها تقدم لنا مناسبات متعددة ونحن نريد ان نتفرغ للآلام السيد المسيح
X تعطل صلوات القداس (أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء) لأن خروف الفصح حفظ من اليوم العاشر (وكان في تلك السنة موافق العاشر من شهر نيسان) الى الرابع عشر (يوم الخميس
X كلمة بصخة معناها عبور Passover (عبور الملاك المهلك) "ولما أرى الدم، أعبر عنكم" (خر 12: 13)
X الحياة كلها مقدسة ولكن توجد ايام مقدسة اكثر من غيرها "وبارك الرب اليوم السابع وقدسه" (تك 2: 3)
(بداية الصفحة)
طقس صلوات اسبوع الآلام
X ينقسم اليوم الى خمس ساعات نهاريه (باكر – الثالثه – السادسه – التاسعة – الحادية عشر) وخمس ساعات مسائية (الاولى – الثالثه – السادسه – التاسعة – الحادية عشر) وفي يوم الجمعة الظيمة تضاف الساعة الثانية عشر
X يحسب اليوم من الغروب الى غروب اليوم التالي
X تقام صلوات البصخة خارج الخورس الأول لأن السيد المسيح صلب خارج المحلة(أورشليم) "فلنخرج إذاً اليه خارج المحلة حاملين عاره" (عب 13: 12-13) وكذلك ذبيحة الخطية تحرق خارج المحلة لكي ندرك بشاعة الخطيه التي سببت طرد آدم من الفردوس
X يوضع ستر أسود على المنجلية والأعمدة وتوضع صورة السيد المسيح وهو مصلوب أو في بستان جثيماني
X يقرأ انجيل متى يوم الُثلاثاء - انجيل مرقس يوم الأربعاء
انجيل لوقا يوم الخميس - انجيل يوحنا يوم أحد العيد
X من ليلة الأربعاء الى آخر يوم سبت الفرح لايقبل الكهنة والشعب بعضهم بعض
X في الأزمنه الأولى كانت الكنيسة تقيم الصلوات كل ساعة في وقتها
ترتيب قراءات ساعات البصخة
X النبوات تقرأ النبوات قبل الآنجيل اشارة الى ان العهد القديم كان توطئة للعهد الجديد واظهار لما تنبأ به الأنبياء عن آلآلام السيد المسيح
X تسبحة ثوك تي تي جوم (لك القوة والمجد .....) 12 مرة
· هي تقال بدل المزامير في كل ساعة لأن المزامير مملوءة بنبوات عن السيد المسيح منذ الميلاد وحتى صعوده الى السموات ولكن الكنيسة تريد ان تركز اهتمامنا في آلام السيد فقط
· هذه التسبحة مأخوذة من الكتاب المقدس وتنشدها الملائكة أمام عرش الله (رؤ 4: 9)، (رؤ 5: 12-13)‘ (رؤ 7: 12)
· تضاف جملة "مخلصي الصالح" ابتداء من الساعة الحادية عشر يوم الثلاثاء حيث بدأ رؤساء الكهنة والكتبة يتشاورون في الفبض على السيد المسيح وقتله
· تضاف جملة "قوتي وتسبحتي هو الرب، وقد صار لي خلاصاً مقدساً" من ليلة الجمعة لأن الخلاص أستعلن بقوة على الصليب في يوم الجمعة
X المزمور والأنجيل
· اختارت الكنيسة الآيات الخاصة بالآم السيد الرب وموته
· مقدمة الأنجيل لحن كي أيبرتو أو دمجاً
· فصل من الأنجيل يقرأ قبطي ثم عربي
X مقدمة الطرح – الطرح – ختام الطرح
· الطرح هو تفسير للأنجيل الذي تمت قرائته
X الطلبة
· توجد طلبة للصباح مع المطانيات وطلبة للمساء
X ختام الصلوات
· لحن أبؤورو (يا ملك السلام) باللحن الحزيني
· أمين الليلويا
· طلبة ختام الصلاة
أحداث أسبوع الآلام
X ليلة الأثنين
· الأستعداد لأن يوم الرب قريب
X يوم الأثنين
· خلال هذا السبوع كان السيد الرب يقيم في بيت عنيا ويذهب في الصباح الى أورشليم
· في الصباح عندما نزل من بيت عنيا الى أورشليم مر بشجرة التين الغير مثمرة
· عند دخول السيد الرب الى الهيكل طرد باعة الحمام والصيارفة
X ليلة الثلاثاء
· "أجتهدوا ان تدخلوا من الباب الضيق" (لو 3: 34)
X يوم الثلأثاء
· السيد المسيح يلعن شجرة التين فيبست
· "أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله"
· "الثور يعرف قانيه والحمار معلف صاحبه، وأما أسرائيل فلم يعرفني"
X ليلة الأربعاء
· اهمية السهر في حياة المؤمنين
· انجيل العذاري الحكيمات
· الساعة الحادية عشر "أصر الفريسين أمراً أنه أن عرف أحد أين هو فليدل عليه ليمسكوه" (يو 11: 57)
X يوم الأربعاء
· المرأة التي سكبت الطيب في يست سمعان الأبرص (وهي تمثل النفس الشاهدة للرب المفرحة لقلبه المكسور من خيانة تلميذه)
X ليلة الخميس
· خيانة يهوذا
X يوم الخميس (اليوم الرابع عشر من شهر نيسان)
· اليوم الول من الفطير
· ممارسة الفصح تحتاج الى:-
- ذبح خروف الفصح
- رش الدم على قائمتي الباب وعتبت الباب
- شوي الخروف صحيحا من دون أن يكسر منه عظم
- اكل الخروف مع الفطير والأعشاب المرة
- عدم ابقاء شيء منه الى الصباح
· أرسل السيد الرب اثنين من تلاميذه لأعداد الفصح في بيت مار مرقس
· تأثيث سر التناول
· قام السيد الرب بغسل أرجل التلاميذ
· صلوات العداد للفصح
- رفع بخور باكر
- صلاة باكر والثالثة والسادسة والتاسعة
- قداس اللقان
- القداس الألهي
- الساعة الخادية عشر من البصخة
X ليلة الجمعة العظيمة
· تكلم اليد الرب عن الروح القدس وعمله في الكنيسة
· السيد الرب في بستان جثيماني
· القبض على السيد المسيح
· محاكمة رب المجد
· انكار بطرس ثلاث مرات وصياح الديك
X يوم الجمعة العظيمة
· باكر المحاكمة
· الثالثة الرب يسوع يسلم ليجلد ويبصق في وجهه ويستهزأ به
· السادسة ساعة الصلب
· التاسعة الرب يسوع يسلم الروح في يدي الآب
· الحادية عشر طعن مخلصنا الصالح في جنبه بالحربة
· الثانية عشر الدفن
تقرير طبي
الاسم:يسوع المسيح الناصرى
السن: 33 سنة
الحالة العامة: جروح فى كافة أجزاء الجسم مع آثار عنف شديد ولكن لا توجد أى كسور بالعظام. وكان الجسد كله مصبوغ بالدم.
التفصيل.
آثار جروح على الصدر نتيجة الجلد.
جرح قطعى بين الضلع الخامس والسادس نتيجة طعنة الحربة التى اخترقت الرئة
-وقد وجد حول الجرح آثار دماء وبلازما
(سائل شفاف يشبه الماء يتكون نتيجة الضغط النفسى والإرهاق الجسدى الحاد)
ولا يمكن خروج هذا السائل مع الدم إلا بعد الوفاة.
-اعتلاء الظهر بآثار جلدات عنيفة (أسلوب الجلد كان أن ينتزع السوط لحم المحكوم عليه)
- ثقب نافذ فى المعصمين نتيجة المسمارين وقد عبر المسمار فى فراغ "
- ثقبين فى الرجلين نتيجة المسمار الذى نفذ بين العظام مسببا نزيف مع آلام
سبب الوفاة:بسبب كثرة النزيف المتواصل والآلام الحادة مات السيد المسيح
كان يجب أن تكون أنت صاحب التقرير وأنت من يجب أن تتحمل كل تلك الآلام
ولكن ذلك البار تحمل عنك وعنى دون أن نطلب منه. فماذا فعلت لمن مات عنك ؟
السن: 33 سنة
الحالة العامة: جروح فى كافة أجزاء الجسم مع آثار عنف شديد ولكن لا توجد أى كسور بالعظام. وكان الجسد كله مصبوغ بالدم.
التفصيل.
آثار جروح على الصدر نتيجة الجلد.
جرح قطعى بين الضلع الخامس والسادس نتيجة طعنة الحربة التى اخترقت الرئة
-وقد وجد حول الجرح آثار دماء وبلازما
(سائل شفاف يشبه الماء يتكون نتيجة الضغط النفسى والإرهاق الجسدى الحاد)
ولا يمكن خروج هذا السائل مع الدم إلا بعد الوفاة.
-اعتلاء الظهر بآثار جلدات عنيفة (أسلوب الجلد كان أن ينتزع السوط لحم المحكوم عليه)
- ثقب نافذ فى المعصمين نتيجة المسمارين وقد عبر المسمار فى فراغ "
- ثقبين فى الرجلين نتيجة المسمار الذى نفذ بين العظام مسببا نزيف مع آلام
سبب الوفاة:بسبب كثرة النزيف المتواصل والآلام الحادة مات السيد المسيح
كان يجب أن تكون أنت صاحب التقرير وأنت من يجب أن تتحمل كل تلك الآلام
ولكن ذلك البار تحمل عنك وعنى دون أن نطلب منه. فماذا فعلت لمن مات عنك ؟
معجزه للبابا شنوده
شاب مسيحى من الاسكندريه كان يريد انهاء بعض الاجراءات من جوازات السفر و الموجوده بمنطقه محطه الرمل بالقرب من الكتدرائيه المرقسيه بالاسكندريه
و عندما بدأ فى انهاء بعض الاجراءات وجد ان المبلغ الذى معه لن يكفى فهو يحتاج رسوم حوالى 200 جنيه ولم يكن معه المبلغ نزل هذا الشاب وهو يفكر من اين سيأتى بهذا المبلغ ---- و اذا بأحد الاشخاص ينادى ع...ليه ويقول له متعرفش كنيسه قريبه من هنا ؟؟
...
فقال له توجد كنيسه المرقسه ممكن اوصلك
وعندما ذهبوا للكنيسه وجدوا زحام وعرفوا انا قداسه البابا شنوده يبارك الشعب فوقف فى طابور المتواجدين وكان من عاده سيدنا ان يقدم للمحبين مبلغ عشرين جنيه لكل شخص
وعندما سلم عليه هذا الشاب فوجىء انا قداسه البابا يعطيه 200 جنيه وعندما اخدها ومشى فكر قليلا قد يكون البابا مخطئا فرجع اللى البابا ليقول له انه اعطاه 200 جنيه وليس 20 جنيه وهنا انتهره مجموعه من الشبان وقالو له لقد اخذت بركه لماذا تعود مره اخرى ووسط هذا الضجيج اشار قداسه البابا للشبان اتركوه وقاله تعالى يا ابنى
وعندما وصل هذا الشاب لقداسته قاله ياسيدنا انت اديتنى 200 جنيه وليس 20 جنيه وانا كنت راجع لا تكون غلطان وارجعلك الباقى
وهنا جذبه سيدنا وهمس فى اذنه انا عارف انهم 200 جنيه هيكفوك ولا عايز تانى ؟؟؟!!!
و عندما بدأ فى انهاء بعض الاجراءات وجد ان المبلغ الذى معه لن يكفى فهو يحتاج رسوم حوالى 200 جنيه ولم يكن معه المبلغ نزل هذا الشاب وهو يفكر من اين سيأتى بهذا المبلغ ---- و اذا بأحد الاشخاص ينادى ع...ليه ويقول له متعرفش كنيسه قريبه من هنا ؟؟
...
فقال له توجد كنيسه المرقسه ممكن اوصلك
وعندما ذهبوا للكنيسه وجدوا زحام وعرفوا انا قداسه البابا شنوده يبارك الشعب فوقف فى طابور المتواجدين وكان من عاده سيدنا ان يقدم للمحبين مبلغ عشرين جنيه لكل شخص
وعندما سلم عليه هذا الشاب فوجىء انا قداسه البابا يعطيه 200 جنيه وعندما اخدها ومشى فكر قليلا قد يكون البابا مخطئا فرجع اللى البابا ليقول له انه اعطاه 200 جنيه وليس 20 جنيه وهنا انتهره مجموعه من الشبان وقالو له لقد اخذت بركه لماذا تعود مره اخرى ووسط هذا الضجيج اشار قداسه البابا للشبان اتركوه وقاله تعالى يا ابنى
وعندما وصل هذا الشاب لقداسته قاله ياسيدنا انت اديتنى 200 جنيه وليس 20 جنيه وانا كنت راجع لا تكون غلطان وارجعلك الباقى
وهنا جذبه سيدنا وهمس فى اذنه انا عارف انهم 200 جنيه هيكفوك ولا عايز تانى ؟؟؟!!!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)