الانبا ابرام يقول للبنت المسيحيه سيبى الولد المسلم و هى مش عايزه تسيبه شوفوا حصل اية
أنا شفت بعينى
أغرى شاب مسلم شابة مسيحية أسماً، ووقعت فى الخطية وتأصلت الخطية فى قلبها وأصبحت بجملتها ملكاً للشيطان وزين لها ان تترك دينها وتعتنق دينه لتتمتع بالخطية مع هذا المسلم.
وقدمت طلبا للجهات المختصة لتنفيذ رغباتها الدنيئة وحسب العادة المتبعة إحيل الطلب إلى الرئاسة الدينية، فأرسل الأنبا أبرآم اليها لتحضر أمامه ولم يوكل المر لغيره من القساوسة فقد كان يهتم بنفسه على رعية المسيح التى أؤتمن عليها، نصحها كثيرا فلم تسمع ولم تصغ لأرشاده، وفى النهاية أحتدت روح ألأنبا أبرآم وقال لها : "أنت لا تقصدين الدين بل الشاب، لأن أغراضك شريرة فاسدة، أذهبى .. الرب يعرف شغله فيك"
وما أن غادرت المكان بعيداً حتى سقطت مغشية عليها فظنوا أنها ماتت فطلبوا البوليس أعتقاداً أن فى الأمر جريمة.
وعلم الأنبا أبرآم بالأمر فذهب إلى المكان الذى سقطت فيه وصلى على كوب من الماء، ورشه عليها فقامت من رقدتها فى الحال وهى تسبح وتمجد الرب وكانت تردد قائلة : "أنا شفت بعينى .. أنا شفت بعينى" وعادت هذه الشابة عن طلبها فى أعتناق الإسلام بل أنها وهبت حياتها للخدمة ولم تتزوج وعاشت فى حياة الفضيلة والطهارة بقية حياتها.
أنا شفت بعينى
أغرى شاب مسلم شابة مسيحية أسماً، ووقعت فى الخطية وتأصلت الخطية فى قلبها وأصبحت بجملتها ملكاً للشيطان وزين لها ان تترك دينها وتعتنق دينه لتتمتع بالخطية مع هذا المسلم.
وقدمت طلبا للجهات المختصة لتنفيذ رغباتها الدنيئة وحسب العادة المتبعة إحيل الطلب إلى الرئاسة الدينية، فأرسل الأنبا أبرآم اليها لتحضر أمامه ولم يوكل المر لغيره من القساوسة فقد كان يهتم بنفسه على رعية المسيح التى أؤتمن عليها، نصحها كثيرا فلم تسمع ولم تصغ لأرشاده، وفى النهاية أحتدت روح ألأنبا أبرآم وقال لها : "أنت لا تقصدين الدين بل الشاب، لأن أغراضك شريرة فاسدة، أذهبى .. الرب يعرف شغله فيك"
وما أن غادرت المكان بعيداً حتى سقطت مغشية عليها فظنوا أنها ماتت فطلبوا البوليس أعتقاداً أن فى الأمر جريمة.
وعلم الأنبا أبرآم بالأمر فذهب إلى المكان الذى سقطت فيه وصلى على كوب من الماء، ورشه عليها فقامت من رقدتها فى الحال وهى تسبح وتمجد الرب وكانت تردد قائلة : "أنا شفت بعينى .. أنا شفت بعينى" وعادت هذه الشابة عن طلبها فى أعتناق الإسلام بل أنها وهبت حياتها للخدمة ولم تتزوج وعاشت فى حياة الفضيلة والطهارة بقية حياتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق