أنفجارات قويه......... ونار فى كل مكان
جثث وأشلاء مرميه........ ودموع على كل جثمان
كان فى عيد وكانت الهدية........دمار ونواح ماينساهم الزمان
كان لى بس أمنية........ أنهم يعاملونى كأنى انسان
بس بعينكوا انا مش هخاف.......لأن حامينى هو خالق الأكوان
وأكيد فى نهاية القضيه......... يا أما مخبول أو عنده توهان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق