|
+ نشأ هذا القديس في منطقة طيبة (الأقصر) وصار جندياً بالجيش الروماني وترقى حتى صار قائداً للكتيبة الطيبية، وكان عدد جنودها 6600 جندي.
+ أرسلت هذه الكتيبة لصد هجمات القبائل على الحدود الغربية للأمبراطورية الرومانية حسب طلب الأمبراطور مكسيميانوس (286 – 305) .
+ تركزت الكتيبة بطول الحدود الغربية من ألمانيا وحتى إيطاليا وكان مركز الكتيبة قرب مدينة لوزان بسويسرا.
+ كان من عادة الأمبراطور الروماني وجنوده تقديم الذبائح والعبادة للأوثان قبل المعركة ولما أراد أن يشاركه القديس موريس وجنوده، رفضوا وأعلنوا إيمانهم بالمسيح يسوع ، وأرسل القائد موريس خطاباً إلى الأمبراطور باسم جميع أفراد الكتيبة يعلن فيه إيمانهم.
+ غضب الأمبراطور من هذا الخطاب وأمر بتعذيب عشر الكتيبة لإرهاب الباقين وكان الجنود يتقدمون للعذاب معلنين إيمانهم المسيحي جهاراً ثم أمر الأمبراطور بقتلهم جميعاً فاستشهد جميع أفراد الكتيبة وفي مقدمتهم القديس موريس .
+ يوافق يوم استشهاده اليوم الخامس والعشرين من توت المبارك.
+ في يوم 22 فبراير 1994 قام قداسة البابا شنودة الثالث بتدشين كنيسة القديس موريس والقديسة فيرينا بمبنى أسقفية الخدمات بالأنبا رويس.
بركة صلواته وطلباته فلتكن معنا آمين.
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق