بسم الاب والاب والروح القدس الة واحد امين
القديس شنودة
عاش القديس شنودة فى اوائل غزو العرب لمصر ونشاء هذا القديس فى اسرة مسيحية تعيش فى الايمان المسيحى الحقيقى وداوم على العمل بوصايا الرب واحكامة ولم يكتف بالصوم والصلاة والمواظبة على حضور القداسات وعرض ان يساعد المحتاجين والمرضى والمسجونين ويفك ضيقاهم ولما كان الغزاة كالاسد الذى يجول ويجرى وراء ضحاياة حتى تتعب ويقتنصها ويبتلعها فانة كان ينقذهم من براثنة فاغتاظ منة اتباع الشيطان ووشوا بة الى الوالى انة سخر من دينهم مكرا ودهاء واستدعاة الوالى واستجوبة فاعلن امامة صراحة بايمانة بالسيد المسيح الذى اوصى الذين يتبعونة بان يحبوا جميع الناس وانا اعمل بالوصية ولا اسخر من احد ولا من دين احد على ان الوالى كان يميل الى ارضاء المتطرفين المسلمين حتى يامن شرهم وامرة ان ينكر فادية ومخلصة المسيح وينضم الى دين الغزاة العرب فرفض شنودة ان ينكر مسيحة الذى فداة بدم ثمين وحررة من عبودية الشيطان فكيف يتنكر الية ويرجع الى العبودية فاستشاط الوالى غيظا وامر بتعذيبة وضربة مبرحا ولما لم يستطيعوا اثناءة عن محبتة للمسيح قطعوا راسة ونال اكليل الشهادة الى القاء فى الجزء الرابع مع مذابح عصر الناصر ابن قلاوون صلولى
القديس شنودة
عاش القديس شنودة فى اوائل غزو العرب لمصر ونشاء هذا القديس فى اسرة مسيحية تعيش فى الايمان المسيحى الحقيقى وداوم على العمل بوصايا الرب واحكامة ولم يكتف بالصوم والصلاة والمواظبة على حضور القداسات وعرض ان يساعد المحتاجين والمرضى والمسجونين ويفك ضيقاهم ولما كان الغزاة كالاسد الذى يجول ويجرى وراء ضحاياة حتى تتعب ويقتنصها ويبتلعها فانة كان ينقذهم من براثنة فاغتاظ منة اتباع الشيطان ووشوا بة الى الوالى انة سخر من دينهم مكرا ودهاء واستدعاة الوالى واستجوبة فاعلن امامة صراحة بايمانة بالسيد المسيح الذى اوصى الذين يتبعونة بان يحبوا جميع الناس وانا اعمل بالوصية ولا اسخر من احد ولا من دين احد على ان الوالى كان يميل الى ارضاء المتطرفين المسلمين حتى يامن شرهم وامرة ان ينكر فادية ومخلصة المسيح وينضم الى دين الغزاة العرب فرفض شنودة ان ينكر مسيحة الذى فداة بدم ثمين وحررة من عبودية الشيطان فكيف يتنكر الية ويرجع الى العبودية فاستشاط الوالى غيظا وامر بتعذيبة وضربة مبرحا ولما لم يستطيعوا اثناءة عن محبتة للمسيح قطعوا راسة ونال اكليل الشهادة الى القاء فى الجزء الرابع مع مذابح عصر الناصر ابن قلاوون صلولى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق