إسم مريم فى الكتاب المقدس
(خروج 15: 21) واجابتهم مريم: «رنموا للرب فانه قد تعظم! الفرس وراكبه طرحهما في البحر!».
(عدد 12: 1) وتكلمت مريم وهارون على موسى بسبب المرأة الكوشية التي اتخذها (لأنه كان قد اتخذ امرأة كوشية)
(عدد 12: 10) فلما ارتفعت السحابة عن الخيمة إذا مريم برصاء كالثلج. فالتفت هارون إلى مريم وإذا هي برصاء.
(عدد 12: 15) فحجزت مريم خارج المحلة سبعة أيام ولم يرتحل الشعب حتى أرجعت مريم.
(عدد 20: 1) وأتى بنو إسرائيل الجماعة كلها إلى برية صين في الشهر الأول. وأقام الشعب في قادش. وماتت هناك مريم ودفنت هناك.
(عدد 26 : 59) واسم امرأة عمرام يوكابد بنت لاوي التي ولدت للاوي في مصر. فولدت لعمرام هارون وموسى ومريم أختهما.
(تثنية 24 : 9) اذكر ما صنع الرب إلهك بمريم في الطريق عند خروجكم من مصر.
(أخبار الأيام الأول 4: 17)وحبلت بمريم وشماي ويشبح أبي أشتموع.
(أخبار الأيام الأول 6 : 3)وبنو عمرام: هارون وموسى ومريم. وبنو هارون: ناداب وأبيهو وأليعازار وإيثامار.
(ميخا 6 : 4) إني أصعدتك من أرض مصر وفككتك من بيت العبودية وأرسلت أمامك موسى وهارون ومريم.
(متى 1: 16) ويعقوب ولد يوسف رجل مريم التي ولد منها يسوع الذي يدعى المسيح.
(متى 1: 18) أما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا: لما كانت مريم أمه مخطوبة ليوسف قبل أن يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس.
(متى 1: 20) ولكن فيما هو متفكر في هذه الأمور إذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا: «يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس.
(متى 2: 11) وأتوا إلى البيت ورأوا الصبي مع مريم أمه فخروا وسجدوا له ثم فتحوا كنوزهم وقدموا له هدايا: ذهبا ولبانا ومرا.
(متى 12: 46) وفيما هو يكلم الجموع إذا أمه وإخوته قد وقفوا خارجا طالبين أن يكلموه.
(متى 13: 55) أليس هذا ابن النجار؟ أليست أمه تدعى مريم وإخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا؟
(متى 27: 56) وبينهن مريم المجدلية ومريم أم يعقوب ويوسي وأم ابني زبدي.
(متى 27: 61) وكانت هناك مريم المجدلية ومريم الأخرى جالستين تجاه القبر.
(متى 28: 1) وبعد السبت عند فجر أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية ومريم الأخرى لتنظرا القبر.
(مرقس 6: 3) أليس هذا هو النجار ابن مريم وأخا يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان؟ أوليست أخواته ههنا عندنا؟» فكانوا يعثرون به.
(مرقس15: 40) وكانت أيضا نساء ينظرن من بعيد بينهن مريم المجدلية ومريم أم يعقوب الصغير ويوسي وسالومة
(مرقس15: 47) وكانت مريم المجدلية ومريم أم يوسي تنظران أين وضع.
(مرقس16: 1) وبعدما مضى السبت اشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة حنوطا ليأتين ويدهنه.
(مرقس 16 : 9) وبعدما قام باكرا في أول الأسبوع ظهر أولا لمريم المجدلية التي كان قد أخرج منها سبعة شياطين.
(لوقا 1: 27) إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف. واسم العذراء مريم.
(لوقا 1: 30) فقال لها الملاك: «لا تخافي يا مريم لأنك قد وجدت نعمة عند الله.
(لوقا 1: 34) فقالت مريم للملاك: «كيف يكون هذا وأنا لست أعرف رجلا؟»
(لوقا 1: 38) فقالت مريم: «هوذا أنا أمة الرب. ليكن لي كقولك». فمضى من عندها الملاك.
(لوقا 1: 39) فقامت مريم في تلك الأيام وذهبت بسرعة إلى الجبال إلى مدينة يهوذا
(لوقا 1: 41) فلما سمعت أليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها وامتلأت أليصابات من الروح القدس
(لوقا 1: 46) فقالت مريم: «تعظم نفسي الرب
(لوقا 1: 56) فمكثت مريم عندها نحو ثلاثة أشهر ثم رجعت إلى بيتها.
(لوقا 2: 5) ليكتتب مع مريم امرأته المخطوبة وهي حبلى.
(لوقا 2: 16) فجاءوا مسرعين ووجدوا مريم ويوسف والطفل مضجعا في المذود.
(لوقا 2: 19) وأما مريم فكانت تحفظ جميع هذا الكلام متفكرة به في قلبها.
(لوقا 2 : 34) وباركهما سمعان وقال لمريم أمه: «ها إن هذا قد وضع لسقوط وقيام كثيرين في إسرائيل ولعلامة تقاوم.
(لوقا 2: 48) فلما أبصراه اندهشا. وقالت له أمه: «يا بني لماذا فعلت بنا هكذا؟ هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبين!»
(لوقا 2: 51) ثم نزل معهما وجاء إلى الناصرة وكان خاضعا لهما. وكانت أمه تحفظ جميع هذه الأمور في قلبها.
(لوقا 8: 2) وبعض النساء كن قد شفين من أرواح شريرة وأمراض: مريم التي تدعى المجدلية التي خرج منها سبعة شياطين
(لوقا 8: 19) وجاء إليه أمه وإخوته ولم يقدروا أن يصلوا إليه لسبب الجمع.
(لوقا 10: 39) وكانت لهذه أخت تدعى مريم التي جلست عند قدمي يسوع وكانت تسمع كلامه.
(لوقا 10: 42) ولكن الحاجة إلى واحد. فاختارت مريم النصيب الصالح الذي لن ينزع منها».
(لوقا 24: 10) وكانت مريم المجدلية ويونا ومريم أم يعقوب والباقيات معهن اللواتي قلن هذا للرسل.
(يوحنا 1: 11) وكان إنسان مريضا وهو لعازر من بيت عنيا من قرية مريم ومرثا أختها.
(يوحنا 2: 1) وفي اليوم الثالث كان عرس في قانا الجليل وكانت أم يسوع هناك.
(يوحنا 2: 3) ولما فرغت الخمر قالت أم يسوع له: «ليس لهم خمر».
(يوحنا 11: 2) وكانت مريم التي كان لعازر أخوها مريضا هي التي دهنت الرب بطيب ومسحت رجليه بشعرها.
(يوحنا 11: 20) فلما سمعت مرثا أن يسوع آت لاقته وأما مريم فاستمرت جالسة في البيت.
(يوحنا 11: 28) ولما قالت هذا مضت ودعت مريم أختها سرا قائلة: «المعلم قد حضر وهو يدعوك».
(يوحنا 11: 31) ثم إن اليهود الذين كانوا معها في البيت يعزونها لما رأوا مريم قامت عاجلا وخرجت تبعوها قائلين: «إنها تذهب إلى القبر لتبكي هناك».
(يوحنا 11 : 32) فمريم لما أتت إلى حيث كان يسوع ورأته خرت عند رجليه قائلة له: «يا سيد لو كنت ههنا لم يمت أخي».
(يوحنا 11: 45) فكثيرون من اليهود الذين جاءوا إلى مريم ونظروا ما فعل يسوع آمنوا به.
(يوحنا 12: 3) فأخذت مريم منا من طيب ناردين خالص كثير الثمن ودهنت قدمي يسوع ومسحت قدميه بشعرها فامتلأ البيت من رائحة الطيب.
(يوحنا 19: 25) وكانت واقفات عند صليب يسوع أمه وأخت أمه مريم زوجة كلوبا ومريم المجدلية.
(يوحنا19: 26) فلما رأى يسوع أمه والتلميذ الذي كان يحبه واقفا قال لأمه: «يا امرأة هوذا ابنك».
(يوحنا 20: 1) وفي أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرا والظلام باق. فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر.
(يوحنا 20: 11) أما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي. وفيما هي تبكي انحنت إلى القبر
(يوحنا 20: 16) قال لها يسوع: «يا مريم!» فالتفتت تلك وقالت له: «ربوني» الذي تفسيره يا معلم.
(يوحنا 20: 18) فجاءت مريم المجدلية وأخبرت التلاميذ أنها رأت الرب وأنه قال لها هذا.
(أعمال الرسل 1: 14)هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم أم يسوع ومع إخوته.
(أعمال الرسل 12: 12) ثم جاء وهو منتبه إلى بيت مريم أم يوحنا الملقب مرقس حيث كان كثيرون مجتمعين وهم يصلون.
(رومية 16: 6) سلموا على مريم التي تعبت لأجلنا كثيرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق