الأحد، 5 أغسطس 2012

مصطلحات طقسية :: ماذا تعرف عن كلمة ثيئوطوكية و ايه علاقتها بالعدرا مريم ؟؟




مصطلحات طقسية :: ماذا تعرف عن كلمة ثيئوطوكية و ايه علاقتها بالعدرا مريم ؟؟













ثيئوطوكية

هي من كلمة ثيؤكوكوس أي والدة الإله وبالتالي يكون المعني المقصود بها ما يخص والدة الإله أو ما يقال لها. وهي تساوي كلمة تذاكية. والثيؤوطوكية أو التذاكية هي عبارة عن مديح وتطويب للقديسة العذراء مريم لأنها ولدت لنا الله الكلمة المتجسد ولكل يوم من أيام الأسبوع ثيؤكوطيته الخاصة به. وهي أبيات موزونة بدون قافية وتجمع بين تمجيد الرب وتطويب العذراء وبها تعاليم سامية جداً عن لاهوت السيد المسيح والتجسد الإلهي.











تعريف الخدمة : - هى حب نابع من محبتى للمسيح











تعريف الخدمة :
- هى حب نابع من محبتى للمسيح
- هى حياة احيا بها
- هى عطاء دون انتظار اخذ (مغبوط هو العطاء اكثر من الأخذ)
- هى طاعة ( إبراهيم لما دعى اطاع )
- هى التزام فى كل الأمور ( فى المواعيد ، الأفتقاد ، مجالات الخدمة )
- هى وراثه وعطية من الله يجب ان اكون اميناً فيها
- هى عمل مع الله ليس كأجراء بل كشركاء
- هى طريقة مثلى لأجتذاب الرب لى وحياة روحية عالية تقربنى من الله
- هى بذل لأجل خلاص النفوس
- هى هدف ووسيلة لأجل الوصول الى الله
- هى رعاية الأولاد الذين ائتمنى الرب عليهم
- هى ارتباط بالكنيسة وهى ايضا صلاه
- اشتياق داخلى وغيرة على بيت الله وعلى خلاص النفوس
- هى تواضع ( من اراد ان يكون فيكم عظيماً فليكون خادمأً للكل )
- هى طريق مرسوم نحو الأبدية ومدرسة نتعلم منها

أهمية الخدمة :
للخادم :

- هى حقل او مناخ لتهذيب سلوكياتنا وشهواتنا وإشتياقتنا
- هى تقوى علاقتنا بالله وتساعدنا على النمو الروحى والدخول الى عمق الشركة مع الله
- هى ارتباط بالكنيسة امنا وهى الزاد الروحى لنا ونبع الماء الذى نرتوى منه
- هى تدريب لنا ان نسلك فى وصايا ربنا وطريق لخلاص نفسى
- هى بركة لنا فى كل امور حياتنا واستثماء جيد للوقت لحساب الله

للمخدوم :

- هى توصيل كلمة الله للمخدوم وتعلمه كيف يسلك
- هى الطعام الذى تقدمه الكنيسة لأبنائها والنبع الذى يرتون منه
- هى وسيلة لربط المخدوم بالكنيسة والمسيح وتعريفه طريق الله بعمق
- هى مدرسة يتعلم فيها المبادئ الروحية والوصايا الكتابية والعقيدة السليمة
- هى تقويم لسلوكه وتصحيح لأخطاءة وتعلمه كيف يحيا فى العالم بحسب وصية الله
- تعلمه كيف يسلك كمسيحى وإبن لله وكيف يحيا فى المجتمع كأبن للمسيح
- هى رعاية للمخدومين ورساله للأسرة من خلال المخدوم

فى خدمتك تذكر هذة الأساسيات :

- أختفى انت ليظهر المسيح إنزع الذات من داخلك وقدم المسيح ( ينبغى ان ذاك يزيد وانى انا أنقص )
- الخدمة ليس لها وقت محدد ومكان محدد فالخادم يخدم فى كل وقت وفى اى مكان
- انت وسيلة لجذب الأولاد للمسيح وارتباطهم به لهذا احرص على الا يرتبط الأولاد بك لشخصك بل حول هذا الى المسيح ليرتبطوا به
- الخادم يسلك فى الكنيسة والبيت والمجتمع كخادم وبطريقة واحدة فلا يكون منقسماً فى الخدمة والكنيسة بسلوكيات وفى العالم بسلوكيات اخرى
- ضع امامك دائما ان الصلاة هى اساس نجاح الخدمة فداوم على ذلك
- يجب على الخادم ان تكون له قراءاته الخاصة ( الغذاء الروحى له ) فى كافة الفروع ليصل الى الملء الروحى والمعرفى ( لاهوت – عقيدة – طقس – تاريخ كنيسة – روحيات – اجتماعيات – ثقافة عامة وعملية ) لكى ما يكون مستعدا دائما لمجاوبة كل من يسأله ولكى يدخل الى عمق النمو الروحى



الخادم الناجح يكون ناجحا فى كل شئ تمتد اليه يدية سواء فى بيته او عمله ومذكراته

[/size][/size][size=21]+++مبادئ الخدمة الكنسية +++
[/size][size=21]نقرأ في رسالة بولس الرسول الثانية لتيموثاؤس الإصحاح الثاني
" فتقو أنت يا إبني بالنعمة التي في المسيح يسوع وما سمعته مني بشهود كثيرين ، أودعه أناساً أمناء ، يكونون اكفاء أن يعلموا آخرين أيضاً . فاشترك أنت في إحتمال المشقات كجندي صالح ليسوع المسيح ............(13). إن كنا غير أمناء فهو يبقى أمينا لن يقدر أن ينكر نفسه " (2تي : 1:2-13)

• شئ عظيم جداً ويدعو للفخر أن نشترك في الخدمة ونلاحظ أن مفهوم الخدمة يتباين من شخص إلى آخر ، والكثير منا يتخيل له أن الخدمة شئ سهل .
س لماذا أنت تخدم ؟
• تعددت الإجابات من الخدام واليكم بعض الإجابات التي طرحها الخدام .





ملحوظة : 1- كل إنسان مسيحي يستطيع أن يخدم ، ولكن المشكلة الحقيقية تكمن في أن هناك العديد من الخدام الذين نجحوا في إمتحان
إعداد خدام نجدهم في أوقات كثيرة لا يقبلوا المناقشات والتوجيه والإرشاد ممن هم أعلى منهم " ويل لي إن كنت لا أبشر " " الضرورة موضوعة علي "



+ اعتبر القديس بولس الرسول أن الخدمة رسالة من الله له شخصياً .
وينطبق هذا المبدأ على خدام وخادمات الكنيسة ومن يعلوهم في الرتب الكنسية

+ أعط الرب كل فرد رسالة ليوصلها لمن يعيش معمهم في المجتمع أو الكنيسة وهناك ثلاثة أشياء هامة يجب أن تؤخذ في الإعتبار هي :-



- هل تتصور من يخدم في كرم ربنا يسوع المسيح فرد جاهل " فكرياً " ،، هذا من غير المعقول وذلك لأن فاقد الشئ لا يعطيه .
- الإنسان العاقل هو الذي له مستوى عالي من الفكر
- أما الإنسان الجاهل هو الذي لا يعرف المسيح أو يتجاهله .

- الإنسان الذي يريد أن يقيس عظمته يقيس مستوى خدمته وما مدى نجاحها . وما هو نوع خدمته . وبالتالي يستطيع أن يقيس مستوى عظمته .
س : كيف نخدم ؟ وبأي روح نخدم ؟ وما هو جوهر الخدمة ؟
ج : هناك العديد من مبادئ الخدمة هي كالتالي :

لا نخدم أنفسنا وذواتنا لأن هذا يعتبر مرض داخل الخدمة يجب القضاء عليه بسرعة ويقول بولس الرسول في ذلك " ناطرين إلى رئيس الإيمان ومكمله الرب يسوع "

لأنه لا يوجد خادم ناجح بدون صلاة ، وتكون هذه الصلاة خاصة بالخادم في مخدعه وفيها يصلي من أجل الخدمة ومن أجل المشكلات التي تواجهه في الخدمة و من أجل فصله ، وكما أيضاً لا يوجد خادم بدون صلاة ، لا يوجد خادم ناجح بدون قراءة الكتاب المقدس ، يقول معلمنا بولسم الرسول في رسالته إلى أهل فيلبي " عيشوا فقط كما يحق لإنجيل المسيح "

لابد أن تكون هناك حنية ووداعة ، لا يكون الخدام قساة القلب ، كذلك لابد أن يفرح الخادم بدخول فرد أول مرة الكنيسة ويزيد فرحه عندما يجد هذا الفرد متقدم للأب الكاهن للاعتراف والتوبة . أيضاً كونوا ودعاء .



تصور معي خادم تأخر من موعد بدء خدمته ، وذهب فصله إلى الكنيسة ولم يجدوا هذا الخادم ، فتكون هنا عثرة للمخدومين ولك أن تتصور نظرة المخدومين بعد ذلك إلى هذا الخادم ، كذلك نظرة أمين خدمته إليه كيف تكون ؟!


يجب علينا أن نضع في أذهاننا أن أطفال حضانة اليوم هم بعد 15 أو 20 سنة هم شباب ثانوي والجامعة هم مستقبل الكنيسة .
ملحوظة : الخدمة لا تتوقف على خادم .

• لمعرفة صعوبات الخدمة إقرأ رسالة ممعلمنا بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس
• يجب علينا الجهاد والتغلب على الصوبات العادية . ( نوع من الأمانة )
• الشيطان يقول يخبرك ألا هناك وقت فراغ لديك واليوم وقت إمتحان ، ذاكر لكي تنجح لأنه لا يصح أن يكون أولاد الله غير ناجحين
( حيل وخدع من الشيطان )
• لا يجب أن تكون خادم داخل الفصل فقط وإنما خادم في كل مكان .


• اذا كان لديك رأي فلتوضحه بأسلوب مهذب بعدما تقول ( حاضر ونعم )
• إياك من الغضب في الخدمة
• فضيلة هامة جداً في الخدمة هي فضيلة الإحتمال


قصة :
في يوم كان أبونا ميخائيل إبراهيم يقوم بصلاة إكليل ، وفي أثناء الصلاة وجد أن الحاضرين يتكلمون بصوت عالٍ فأوقف صلاة الإكليل وقال لهم الرجاء منع الصوت ، وتكرر هذا التحذير مرات عديدة ، وفجأة دخل والد العروس ورفع يده وأراد أن يضرب الكاهن ، ولكن أحد الخدام مسك بيده ، وفي نهاية الفرح أمسك أبونا ميخائيل بوالد العروس ودخلا معاً في المذبح وقال له " ياعبيط ما تضربنيش قدام الناس علشان مايقولوش إنك وحش " .
أهناك إحتمال أعظم من هذا ؟!

• على الأقل إخدم بالفضائل وخاصة فضيلة المحبة . حب كل الناس ، أولادك في الفصل ، حتى أعدائك .
ملاحظات :

1- أحتمي في الخدمة من العالم
2- محبة المسيح . وكل فرد يعبر عن محبته للمسيح بطريقته سواء بخدمة أو شئ غير ذلك
3- توصيل المخدومين إلى المسيح .... " ذوقوا وأنظروا ما أطيب الرب "
4- الخدمة من أجل الإطلاع
5- ملء وقت الفراغ
6- مشاهدة عمل الرب في المخدومين

2- الخدمة دعوة من رب المجد ، لا يعطيها لك ربنا الا إذا كان عندك بعض الصفات والتي منها : 1- محبة نحو الله 2- محبة وشفقة وعطف وتضحية لكل الناس 1- الخدمة هي طريق الرجولة ( طريق الثقة وثبات الإنسان في المسيح ) ليس المقصود بالرجولة هي الفرق بين الرجل والمرأة 2- الخدمة سكة الفهماء : 3- الخدمة هي مقياس العظمة 1- أن نخد المسيح فقط : 2- لابد لنا أن نخدم بروح الصلاة وروح قراءة الإنجيل : 3- نخدم بروح الطيبة والوداعة : 4- إخدم ربنا بنشاط وليس بكسل : 5- نخدم ربنا ونضع في أذهاننا مستقبل الخدمة : 6- إخدم ربنا وتغلب على الصعوبات في الخدمة 7- الخدمة بدون غضب ولا جدال ولا تذمر : 1- الخادم مجرد أداة يستخدمها ربنا في آداء الخدمة بالرغم من عدم إحتياجه لنا وذلك ليعطينا البركة . 2- هناك مشكلة أن الخدام شكل داخل الكنيسة وشكل آخر خارج أسوارها .
[/size]













خدمات الكنيسة للأطفال





خدمات الكنيسة للأطفال

من كتاب علم اللاهوت الرعوي
نيافة الحبر الجليل المتنيح
الأنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة والاجتماعية




خدمات الكنيسة للأطفال


على الكنيسة ان تهتم بكل أبنائها في كل مراحل حياتهم، ولكن أحياناً يهمل الأطفال على أساس أنهم لا يفهمون الآن، وأنه يمكن العناية بهم فيما بعد في الكبر، كما ينظرون إليهم أحياناً نظرة الإهمال، حسب مقدار وعى المجتمع بالنسبة لمكانة الطفولة.

ولكن الكنيسة تهتم بالأطفال:

لأن السيد المسيح أعطى درساً لتلاميذه عن قيمتهم في نظره حينما قال "دعوا الأطفال يأتون إلى ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت السموات" (لوقا 18).


الطفولة هى الأساس:

فالطفل الصغير هو رجل المستقبل الذي يكون المجتمع، ومجتمع الغد هو مجموعة أطفال اليوم، فإذا أردنا العناية بالكنيسة كشعب فيجب أن نبدأ بالأطفال، والهرم يبنى من قاعدته لا من قمته.



مسئوليات الكنيسة نحو الأطفال




رعايتهم كأطفال:


كأشخاص لهم كيانهم الخاص وحياتهم الخاصة ودنياهم الفكرية ومميزاتهم النفسية – ومراحل نموهم التي تختلف من عام إلى عام " وليس مجرد أعدادهم لحياة الكبار – النضج والبلوغ" كهدف في حد ذاته وليس كمجرد وصوله إلى مرحلة تالية.

† فالأطفال في حاجة إلى أن يتمتعوا بحياة سعيدة متكاملة" يحوطهم التفهم لنفسيتهم، والعناية باحتياجاتهم.

يحتاجون إلى الحب والعطف غير المدلل، الواعي، المقوم للعادات الصالحة، الغارس للقيم السامية، والتى تظهر في ممارساتهم اليومية، أن كانت لعب أو فراغ أو دراسة أو علاقة بالوالدين، وبالآخرين من أقارب ومدرسين وزملاء.

† وبالنسبة للكنيسة هم في حاجة إلى الشعور بأن الكنيسة تعتبرهم كأعضاء فيها وليس كمجرد مرافقين للوالدين.
يحتاجون إلى الشعور بالحب والقبول والارتياح والفرح أثناء وجودهم في الكنيسة (سواء في العبادة، أو فصول التربية المسيحية، أو الأنشطة الأخرى) حتى يشعروا بالانتماء والفخر بهذا الانتساب.


وسائل عناية الكنيسة بالأطفال:


صلاة الطشت: تمنحهم عنايتها وبركتها من الأسبوع الأول للولادة، صلاة شكر لسلامة الوالدة وبركة الطفل واختيار الأسم المسيحى،

اختيار الاسم القبطي وأهمية الاسم على الشخصية:

الأسم هو الكلمة الأولى يسمعها الطفل لتمييزه عن بقية الناس، فهو المميز الذي يتحد بشخصيته.

يلازمه في كل مكان وزمان، وبنجاحه يكبر الأسم ويعلو، وبمآثره يخلد.

يستمر الاسم بعد الوفاة فلا ينحل مع الجسد، ويستمر عنواناً لفضائل الشخصية "أفرحوا أن أسماءكم مكتوبة في السموات" (لوقا10: 20).

تصبح الأسماء مضرب المثل.

3-العماد.

4- الإشبين.

5- مدرسة الكنيسة (الكتاب - مدارس الأحد والتربية الكنسية).

6- اشتراك الأولاد في خدمة الكنيسة:

أ- كشمامسة في الكنيسة (فرق ترتيل).

ب- أنواع خدمات وأنشطة تتناسب مع سنهم وتشعرهم بالعضوية العاملة:

1- افتقاد زملائهم وتوصيل وسائل الافتقاد للآخرين.

2- توزيع الكتب والخولاجياب في الأجتماعات.

3- المشاركة في توزيع العطايا، وزيارة الأطفال المحتاجين.

4- أشغال الكنيسة وأنشطتها، يعملونها في البيت.

- الاستفادة بالخدمات التي تقدمها الدولة والهيئات العامة للطفولة: صحية – تربوية – ترفيهية.


واجبات الكنيسة نحو الأطفال | التربية الكنسية




تدريب الآباء على أساس التربية السليمة لأبنائهم. (محاضرات، ندوات، كتيبات، أفلام).

اجتماعات للآباء مع مدرسي التربية الكنسية، لدراسة دور البيت والكنيسة والمدرسة وكيفية التعاون معاً.

كتب للأطفال.

مجلات للأطفال.

أندية للأطفال.

ترانيم الأطفال وأغانيهم.

لعب الأطفال.

رحلات الأطفال.

المخيمات في الصيف

الكشافة.


العناية بالأطفال في الظروف الغير عادية





1- الأيتام Orphanages, Orphans

* فكرة الملجأ، وكيفية تطويرها حتى لا تصبح عائقاً في سبيل التربية السليمة.

المبادئ الأساسية لتطوير الخدمة في الملاجئ الحالية:

تغيير اسم ملجأ إلى "بيت" أو "دار" أو مؤسسة أو أفضل "مدرسة" مدرسة داخلية، أو معهد تدريب.

عدم لبس "اليونيفورم" uniform ملابس موحدة.

إشعارهم بالكرامة الإنسانية وتفادي ما يسئ إلى نفسياتهم مثل:

استعراضهم للزوار، كأنهم معرض، أو عمل عظيم من أعمال الجمعية أو المؤسسة.

استخدامهم في جمع الأموال اللازمة للمؤسسة بأى طريقة من الطرق.

نبذ ما كان متفشياً قديماً، وما زال في بعض الأقاليم (كخروجهم في الجنازات أو في الحفلات...)

الحلول البديلة للملجأ:

مدينة الأطفال... (مثلS.O.S)

بيوت الأطفال.

العائلات البديلة أو الكفيلة Sponsor Family


2- الأطفال الجانحون: Delinquent

3- الأطفال المتأخرون والمتخلفون والمعاقون Retarded, handicapped لهم مدارس خاصة ومؤسسات علاجية.

4- مشاكل الأطفال اليومية (قضم الأظافر، مص الأصابع، الطفل الأشول) – التبول في الفراش – الطفل الوحيد.





















الخدمة ليست مجرد معرفة تنتقل من عقل إلى عقل ،







الخدمة ليست مجرد معرفة تنتقل من عقل إلى عقل ،

إنما هى روح وحياة يمتصها المخدوم من الخادم ..






الخادم هو روح يصل إلى السامع مع الكلام الذى

يصل إلى أذنيه




اسكب نفسك أمام الله قبل الخدمة ، لكى يعطيك الكلمة المناسبة

النافعة للناس ..








إن كنت لم تأخذ من الله ، فمن الخطورة أن تتكلم عنه ..





الذى أختبر محبة الله له ، يجد دافعاً داخلياً يدفعه إلى الحديث

عن محبة الله





الخدمة لا يعوزها الكلام الكثير ، إنما الكلام الروحى المؤثر ..





لا تستطيع أن تكون ذا تأثير روحى فى إنسان ، إلا إذا كانت

هناك محبة بينك وبينه





الخادم المتواضع لا يستعرض معلوماته ، إنما يقدم التعليم فى

أسلوب روحى هادىء ولا يحاول أن يفلسف المعلومات





أحذر أن تفقدك الخدمة تواضعك ، لأن كثيرين كانوا متواضعين

قبل الخدمة ثم تغيروا ، أما أنت فلا تكن كذلك




قوة الخدمة تظهر فى صعوبتها وإحتمال هذه الصعوبة ، بكل

بذل وفرح





الخادم الروحى هو لحن جميل فى سمع الكنيسة ، وأيقونة

طاهرة يتبارك بها كل من يراها . وهو سلم يصل إلى السماء

دائماً ، يصعد عليه تلاميذه إلى فوق








الخادم الروحى هو إنجيل متجسد ، أو هو كنيسة متحركة

هو صورة الله أمام تلاميذه . هو نموذج للمثل العليا ، وقدوة

للعمل الصالح ، ووسيلة إيضاح لكل الفضائل





مهمة الخادم الروحى هى : إدخال الله فى الخدمة






هذه الخدمة يارب هى عملك وليس عملى .. وأنت لابد ستعمل

بى أو بغيرى . وأنا مجرد متفرج : أتأمل عملك وأفرح وأسر







الخادم الروحى هو روح وليس مجرد عقل ليس مجرد مدرس ،

ولا مجرد حامل معلومات ينقلها إلى الناس .. بل هو روح

كبيرة إتحدت مع الله ، وإختبرت الحياة معه ، وذاقت ما أطيب

الرب . وتريد أن تنقل هذه الحياة إلى غيرها






الخادم الروحى لا يحتاج تلاميذه إلى إفتقاد : لأنهم من تلقاء

ذاتهم يشتهون درسه إشتهاء وعندما يرونه فى الكنيسة ،

يكونون كمن وجد غنائم كثيرة





الخادم الروحى ، أولاده روحيون مثله : لأنه يربيهم فى حياة

الروح ، فيكونون على شبه ومثاله





الخادم العقلانى الذى لا يهتم إلا بالعلم ، يكون أولاده مجرد

كتب تحمل معلومات




أريد من كل خادم أن يسأل نفسه عن ثلاثة أمور :

روحانية أولاده

روحانية حياته

روحانية خدمته





الخادم الروحى هو مغناطيس شديد الجاذبية : كل من يدخل فى

مجاله ، ينجذب إلى حياة الروح




الخادم هو ملح للأرض . فماذا يحدث إن فسد الملح ؟





الخادم الروحى يلتقى بالله قبل أن يلتقى بالمخدومين





الخدمة هى قلب الخادم قبل لسانه

هى حرارته القلبية ، قبل وسائله التربوية





إن كنت لم تصل بعد إلى المحبة ،

فأنت لم يتم إعدادك بعد للخدمة





















هل تعرف ما معنى لفظ "كرسى مارمرقس"؟؟؟





هل تعرف ما معنى لفظ "كرسى مارمرقس"؟؟؟













لا نقصد بكلمة (كرسي) المعني الحرفي أو المادي للكلمة.

فالقديس مار مرقس لم يكن يجلس علي كرسي،

بقدر ما كان يجول من مكان إلى اخر،

متعبًا من أجل الكرازة والتبشير والرعاية والافتقاد،

حتى تمزق حذاؤه من كثرة السفر والسير.

إنما المقصود بكرسي مارمرقس هو الخلافة الرسولية لهذا القديس،

وإتمام عمله الرسولي في الكرازة ونشر ملكوت الله علي الأرض

نسأل المسيح ان يرسل لكنيسته الراعى الصالح

الذى يدبر احوال الرعية والكنيسة

راعى حسب قلب المسيح